Transcript
of the
of the
HON. TEODORO L. LOCSIN JR.
Secretary of Foreign Affairs of the Philippines
On the 60th National Day and the 30th Liberation Day of the State of Kuwait
[Released on 25 February 2021]
To the government and people of Kuwait, please accept my warmest congratulations and best wishes on your 60th National Day and 30th Liberation Day.
I take this opportunity to express the Philippines’ deep appreciation for Kuwait’s generosity in repatriating thousands of overseas Filipinos at no cost to the Philippine government or themselves. We are deeply grateful and deeply touched.
At the outbreak of the pandemic, the Kuwaiti government had the foresight to be the first in the Middle East to start repatriating distressed foreign workers. It launched an amnesty program for expatriates with immigration violations, benefiting more than 20,000 expatriates including distressed overseas Filipinos. Furthermore, the Kuwaiti government waived immigration penalties, provided temporary shelters, and shouldered the air fare to Manila.
The amnesty program enabled a great number of Filipinos to return to their country before stricter immigration controls kicked in, and travel restrictions were imposed worldwide.
It is proof that any more is needed, of the decades-long friendship between our countries.
As Kuwait celebrates a milestone and looks to the future, it is important to recall the legacy of Kuwait’s highly revered Amir, Sheikh Sabah Al-Ahmad Al-Jaber Al-Sabah, who passed away in September of last year. Sheikh Sabah’s accomplishments and contributions will always be remembered not just by his people, but especially by the Philippines.
The Kuwait government’s pragmatic and balanced foreign policy has contributed greatly towards resolving diplomatic crises in the Gulf. It has repeatedly illustrated the successful use of diplomatic mediation in restoring relations, and effectively deescalating tension in the region, home to over two million Filipinos. Kuwait itself hosts more than 200,000 of them.
As our diplomatic relations enter its 42nd year, I look forward to reaffirming our bilateral ties, and expanding areas of cooperation for the mutual benefit of both our peoples.
With this, I pray for the continued good health, success and happiness of His Highness The Amir Sheikh Nawaf Al-Ahmad Al-Jaber Al-Sabah, The Crown Prince Sheikh Meshaal Al-Ahmad Al-Jaber Al-Sabah, The Prime Minister Sheikh Sabah Al-Khaled Al-Hamad Al-Sabah, and The Foreign Minister Sheikh Ahmad Nasser Al-Mohammad Al-Sabah, and for the Kuwaiti people the continued, well-earned gift of peace, prosperity, and progress.
Shukran wassalamualaikum warahmatullahi wabarakatuh.
النسخة المكتوبة
التابع
لمعالي/ تيودورو ل. لوكسين، الثاني،
وزير خارجية جمهورية الفلبين
بمناسبة العيد الوطني الستين وعيد التحرير الثلاثين لدولة الكويت
[صدر في 25 فبراير 2021]
إلى دولة الكويت حكومةً وشعباً، أرجو أن تتقبلوا أحر التهاني وأطيب تمنياتي لكم بمناسبة العيد الوطني الستين وعيد التحرير الثلاثين.
وأغتنم هذه الفرصة لأعبر عن تقدير الفلبين العميق لكرم دولة الكويت في تسفير آلاف المواطنين الفلبينيين والمواطنات الفلبينيانتبالخارج دون أي تكلفة على الحكومة الفلبينية أو على أنفسهم. ونحن ممتنون للغاية وبعمق.
وعند اندلاع الوباء، فاءن الحكومة الكويتية كانت لديها البصيرة لتكون أول دولة في الشرق الأوسط بدأت في تسفير العمال الوافدين المنكوبين والعمالة الوافدات المنكوبات. فقد استهلت برنامج العفو لتسفير مخالفي ومخالفات قوانين شؤون الإقامات، واستفاد منه أكثر من 20 ألف وافدين ووافدات بما في ذلك الفلبينيين المنكوبين والفلبينيات المنكوبات بالخارج. علاوة على ذلك، فقد رفعت الحكومة الكويتية الغرامات المفروضة من قبل شؤون الإقامات (الهجرة)، وقامت بتوفيرالملاجئالمؤقتة، وقامت بتحمل تذاكر السفر جوا إلى مانيلا.
وقد مكّن برنامج العفو عددًا كبيرًا من المواطنين والمواطنات من الجنسية الفلبينية من العودة إلى بلادهم قبل فرض ضوابط شؤون الإقامات (الهجرة)الأكثرشدة وفرض القيود على السفر في جميع أنحاء العالم.
إنه دليل على أن هناك حاجة إلى المزيد من الصداقة المستمرة منذ العقود بين بلدينا.
وبينما تحتفل دولة الكويت بإنجاز تاريخي ومعلم الحدث الهام وتتطلع إلى المستقبل، من المهم أن نتذكر ميراث أمير دولة الكويت المحترم للغاية (المرحوم باءذن الله) الشيخ/ صباح الأحمد الجابر الصباح، الذي وافته المنية في شهر سبتمبر من العام الماضي. إن إنجازات الشيخ/ صباح وإسهاماته سوف تبقى دائمًا في ذاكرة الناس ليس فقط من قبل شعبه بل من قبل شعب الفلبين بشكل خاص.
وقد ساهمت السياسة الخارجية البراغماتية والمتوازنة للحكومة الكويتية بشكل كبير في حل الأزمات الدبلوماسية في الخليج. ولقد أوضحت الاستخدام الناجح للوساطة الدبلوماسية في استعادة العلاقات مرارًا وتكرارًا، وتخفيف التوتر في المنطقة بشكل فعال، التي تضم أكثر من مليونين مواطن فلبيني ومواطنة فلبينية. وتستضيف دولة الكويت نفسها أكثر من مائتي ألف منهم.
ومع دخول علاقاتنا الدبلوماسية عامها الثاني والأربعون، أتطلع إلى إعادة تأكيد علاقاتنا الثنائية، وتوسيع مجالات التعاون من أجل المنفعة المتبادلة لشعبينا.
وبهذا ، أدعو الله أن تستمر الصحة الجيدة والنجاح والسعادة لحضرة صاحب السمو أمير دولة الكويت المفدى الشيخ/ نواف الأحمد الجابر الصباح، وسمو ولي العهد الشيخ/ مشعل الأحمد الجابر الصباح، وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ/ صباح الخالد الحمد الصباح، ومعالي وزير الخارجية الشيخ/ احمد ناصر المحمد الصباح، وللشعب الكويتي استمرار السلام والازدهار والتقدمً.
شكرا جزيلا.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.